شهدت إعلانات الفيديو الصامتة ارتفاعًا ملحوظًا في شعبيتها. فقد أبلغت منصات مثل فيسبوك وإنستجرام وتويتر(X) عن زيادات كبيرة في استخدام الفيديوهات التي تُشغّل تلقائيًا دون صوت.
هذه الثورة الصامتة قد أعادت تشكيل طريقة تعامل العلامات التجارية مع إعلانات الفيديو، خاصة في عصر تقلص فيه مدى الانتباه ويطلب فيه المستخدمون محتوى سريع وسهل الوصول.