لنكن واقعيين – الإعلان على المنصات الاجتماعية مثل ميتا، تيك توك، وسناب شات قد يشبه رمي المعكرونة على الحائط وانتظار التصاقها. بالتأكيد ستحقق الكثير من المشاهدات، ولكن هل تصل إلى الأشخاص الذين يهتمون فعلاً بما تقدمه؟ الحقيقة المحزنة هي أن 61٪ من المسوقين يعلنون عن إهدار 25٪ من ميزانيتهم الإعلانية الرقمية على جمهور غير ذي صلة.
هذا يشبه إنفاق 100 دولار وإحراق 25 دولاراً منها!
ماذا لو كان بإمكانك تخطي التخمينات والتأكد من أن إعلاناتك تظهر مباشرةً أمام الأشخاص الذين يهتمون بالفعل بمنتجاتك؟
إليك منصة “أول بنغز”، أداة التسويق الدقيق التي تساعدك على التوقف عن رمي المعكرونة والبدء بتقديم الطبق المثالي في المكان المناسب.
دعنا نكتشف لماذا تعد أول-بينغز الصديق المثالي لميزانيتك الإعلانية (والاداة أفضل بكثير من المنصات الاجتماعية).
الدقة تفوق الشعبية:
ضع اعلاناتك تظهر أمام العملاء المهتمين فعلياً
توفر المنصات الاجتماعية الوصول إلى جماهير ضخمة، ولكن هل هذه الجماهير ذات صلة بما تقدّمه؟
تشير الدراسات إلى أن 37٪ من المسوقين يواجهون صعوبة في الوصول الى جماهير واسعة على المنصات الاجتماعية مثل ميتا، مما يؤدي إلى إهدار الكثير من الانطباعات غير المجدية.
تتّبع “أول-بينغز” نهجاً مختلفاً من خلال التركيز على العملاء المهتمين فعلياً، أي الأشخاص الذين يتسوقون بنشاط لشراء منتجك أو يزورون متاجر منافسيك. فكّر فيها كأنك تمتلك شيفرة سرية تتيح لك إنفاق ميزانيتك الإعلانية فقط على الأشخاص المناسبين.
النتيجة؟ انخفاض هدر الميزانية وعائد استثمار أعلى بكثير.
رحلة العميل الكاملة:
من الإنترنت إلى الواقع
هل جلب إعلانك الأخير شخصًا إلى متجرك، أم أنه حصل فقط على “إعجاب” على إنستغرام؟
بينما يمكن للمنصات الاجتماعية تقديم بيانات حول النقرات والانطباعات، إلا أنها تفتقر تمامًا إلى القدرة على تتبع الإجراءات التي تتم خارج الإنترنت.
“أول بينغز” لا يتوقف عند النقرات.
إنها ترصد الرحلة الكاملة لعملائك – من اللحظة التي يشاهدون فيها إعلانك، إلى اللحظة التي يدخلون فيها متجرك، وأخيرًا عندما يقومون بعملية الشراء.
لقد أثبتت “أول بينغز” أنها تزيد من عدد الزوار في المتاجر بنسبة تصل إلى 20٪ بفضل قدرتها على ربط الحملات الخارجية والإعلانات الرقمية بزيارات فعلية في العالم الحقيقي.
راقب منافسيك عن كثب
لنكن صادقين، ألا ترغب في معرفة ما يفعله منافسوك بالضبط؟
قد تمنحك المنصات الاجتماعية رؤى غامضة، لكن “أول بينغز” توفّر تتبعًا للمنافسين في الوقت الفعلي بدقة لا مثيل لها، مثل حركة المرور في المتاجر، عدد الزوار، وحتى سلوك العملاء.
لذلك، بينما يتزايد الازدحام في متاجر منافسك، يمكنك استغلال الفرصة بتقديم عرض مستهدف لجذب هؤلاء العملاء إلى متجرك.
والأفضل من ذلك؟
52٪ من الشركات التي تستخدم رؤى المنافسين في استهداف حملاتها، تشهد زيادة مباشرة في حصتها السوقية.
قياس الحملات الخارجية دون الحاجة للتخمين
تنفيذ حملة كبيرة خارجية (OOH) مثل الإعلان على لوحة الإعلانات أو في محطة مترو هو أمر مثير، ولكن كيف تعرف إن كانت فعلاً فعالة؟
المنصات الاجتماعية لا تستطيع إعطائك الصورة الكاملة حول تأثير الحملات غير المتصلة بالإنترنت، مما يجعل المسوقين يعتمدون على الحدس أحياناً.
مع “أول بينغز”، لا يوجد مجال للتخمين. يمكنك قياس عدد الأشخاص الذين رأوا إعلانك الخارجي وظهروا في متجرك بدقة.
الشركات التي تستخدم “أول بينغز” لتتبع الحملات الخارجية أفادت بزيادة قدرها 15٪ في تحويلات المتاجر مقارنة بالحملات الرقمية فقط. هذا ما نطلق عليه اسم التأثير الحقيقي—بكل معنى الكلمة!
منصات التواصل الاجتماعي رائعة، لكن الاعتماد على البيانات هو الأفضل
نحن لا نهدف إلى انتقاد المنصات الاجتماعية (ربما قليلاً). فهي توفر جماهير كبيرة وتنسيقات إعلانية متنوعة. ولكن إذا كنت تعتمد فقط على ميتا أو تيك توك، فمن المحتمل أنك تفوّت الفرصة للحصول على البيانات العميقة والقابلة للتنفيذ التي يمكن أن تُحدث فرقاً حقيقياً.
“أول-بينغز” تستخدم تحليلات متقدمة لضمان أنك لا تصل فقط إلى الكثير من الأشخاص، بل إلى الأشخاص المناسبين. من خلال التركيز على الاستهداف الدقيق، يمكنك الاستفادة من كلتا الجانبين: الوصول الواسع والنتائج الدقيقة المستهدفة.
المسوقون الذين يستخدمون “أول بينغز” أفادوا بزيادة تصل إلى 30٪ في العائد على الاستثمار في حملاتهم الإعلانية، لأنهم لم يعودوا يهدرون الأموال على جماهير غير ذات صلة أو بيانات غير مكتملة.
لذا، توقف عن التخمين وابدأ بمعرفة أين تذهب أموالك الإعلانية. سواء كنت تتبع حركة الزوار في متاجر منافسيك أو تتابع رحلة عملائك من الإنترنت إلى أرض الواقع، فإن “أول-بينغز” يدعمك في كل خطوة.
فلماذا تكتفي فقط بالوصول عندما يمكنك تحقيق تأثير حقيقي؟