قصّة مثيرة حول خلفية الاحتفال بعيد الأم في الشرق الأوسط
تم الاحتفال بعيد الأم لأول مرة في 21 مارس 1956 بعد أن كتب رجل مصري يدعى مصطفى أمين في عموده اليومي “فكرة” بجريدة أخبار اليوم عن مفهوم الاحتفال بيوم تكريم جميع الأمهات. على الرغم من السخرية من الفكرة في البداية، إلا أنه بدأ لاحقًا يتلقى عددًا كبيرًا من الرسائل من أشخاص يشجعونه على متابعتها من أجل الاحتفال بالأمهات وإظهار التقدير لهن على كل عملهن الشاق. وقد تم التقاط هذا المفهوم، ومنذ ذلك الحين تم تقليد هذه الممارسة في العديد من الدول العربية الأخرى من البحرين إلى الإمارات العربية المتحدة إلى العراق.
هل تعلم أن %31% من الأمهات يقلن أنهن يتظاهرن بإعجابهن يفضل %36% التسوق عبر الإنترنت، وتظهر رؤيتنا بعض أفك
بهداياهن في هذه المناسبة؟ عندما يتعلق الأمر بشراء هدية عيد الأم، الهدايا الملهمة الرائجة.
من المتوقع أن يصل الإنفاق في عيد الأم إلى مستوى قياسي قدره 31.7 مليار دولار، أو 246 دولارًا للشخص الواحد
يخطط المستهلكون لإنفاق المزيد من الأموال على الهدايا هذا العام مقارنة بالعام السابق. إنه الوقت المثالي للعلامات التجارية للاستفادة من هذه الرؤية والتواصل مع جماهيرها المستهدفة وتحسين نهج التسويق الرقمي الخاص بها في الأسابيع التي تسبق 21 مارس. بفضل قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي المتقدمة التي توفرها ميموب+، يمكن للعلامات التجارية اتخاذ قرارات مستنيرة بثقة بشأن خططها التسويقية وتحقيق نجاح ملحوظ. فرصة لا ينبغي تفويتها، يقوم المسوقون بزيادة إنفاقك الإعلاني إلى أقصى حد، ووضع إستراتيجيات لحملاتك التسويقية مع خبرائنا ورؤية نمو لا مفر منه في عائد النفقات الإعلانية.
أنشئ محتوى عاطفيًا بتجارب مخصصة مع المستهلكين المستهدفين من خلال إعلانات ديناميكية ومبتكرة ومحسنة تم تصويرها بواسطة مخطط استوديو التصميم من ميموب+ والحائز على الجوائز. يحب المستهلكون التجارب المصممة خصيصًا لهم؛ وبالتالي، يؤدي هذا إلى زيادة المشاركة والولاء للعلامة التجارية وزيادة عائد الاستثمار.
باختصار، يعد عيد الأم عطلة مهمة تسمح للمستهلكين بالتعبير عن الحب والامتنان لأمهاتهم والعلامات التجارية لخلق فرص للتواصل مع جمهورهم وزيادة المبيعات.
تواصل مع خبراء الذكاء الاصطناعي لدينا واكتشف الفرص لتوسيع نطاق نمو علامتك التجارية، وتواصل معنا على [email protected]